التحليل الأصح : أنو السيد بيبولات تأكد من أن الغازي ارطغرل ومحاربيه هم تحت حادثة سرقة الضرائب عندما كان حادثه وجها لوجه وأرسل اليد اليمين للأمير بهاء الدين المنتهي دوره في المسلسل إلى قلعة ليفكة للتحقق إن كان ارطغرل متآمر مع دراغوس قائد قلعة ليفكة على حد علمه ، وبالفعل يتلقى جواب إيجابي من قائد قلعة ليفكة وهو أن ارطغرل هو من أخبر البزنطيين عن الضرائب المسلوبة من قبائل الأناضول و المتجهة إلى هلاكو قائد المغول لكي يقحمهم مع المغول واعترافهم كذلك لقتلهم جميع المغول الموجودين في سوق القوافل والاستحواذ على الذهب ، بيبولات يذهب بالسرعة القصوى ليخبر هلاكو أن من قام بهذه المؤامرات والحيل هو السيد ارطغرل ولهذا المغول يهجمون على قبيلة الكاي لكي يساومو ارطغرل على رأس عائلته ويستولون كذلك على سوق الخان وكذالك يهجمون على قلعة ليفكة كما هو مبين في الصورة ........ يتبع إذا عجبك التحليل دووس لايك وتعليق 👍😘
التعليقات : 0
إرسال تعليق
أخي الكريم، رجاء قبل وضع أي كود في تعليقك، حوله بهذه الأداة ثم ضع الكود المولد لتجنب اختفاء بعض الوسوم.
الروابط الدعائية ستحذف لكونها تشوش على المتتبعين و تضر بمصداقية التعليقات.